بيندا بيليلي! أسئلة وأجوبة

مصطلح “بيندا بيليلي” يعني “ما وراء المظاهر“، وبالنسبة لجماعة الموسيقيين الذين يطلق عليهم اسم “ستاف بيندا بيليلي“، فذلك يعني الكثير.

ذلك لأن قوام المجموعة كان أشخاصاً ثلاثة في من

إقرأ المزيد

تصف العمر، مصابون بشلل نصفي، كانوا ينامون على قطع كرتون في شوارع كنشاسا المزدحمة، في جمهورية الكونغو الديموقراطية، وتمكنوا من الاحتفاظ بسلامة عقولهم بفضل موسيقاهم.
نجوم الحي الفقير هؤلاء يتنقلون في كراسي متحركة مصنوعة على شكل سيارة “ماد ماكس” متوحشة الملامح.

أكبر أحلام فتى الشارع “روجر“، الذي يبدو فناناً موسيقياً مبدعاً ومبهرجاً، يستخدم آلة موسيقية بوتر واحد صنعها بنفسه، هو الانضمام إلى فرقة ستاف بيندا بيليلي.

أما ريكي، قائد الفرقة، فلقد كان يحلم بأن يجعل ستاف بيليلي الفرقة الأولى في العاصمة. ثم حلم بأن يصبحوا أشهر فرقة مؤلفة من موسيقيين من ذوي الاحتياجات الخاصة في العالم. هل يبدو ذلك الطموح كبيراً؟ تابعنا

هذا الفيلم الذي تم تصويره في زهاء خمس سنوات، بدءاً من أول أغنية عزفتها على رصيف مطعم أنيق مقابل الحصول على قروش قليلة، إلى انتصاراتهم في المهرجانات الموسيقية حول العالم، بيندا بيليلي! أحد أنجح أفلام مهرجان كان السينمائي الأخير، يروي قصة حلم صعب المنال يتحول إلى واقع.

ينضم المخرج رونو باريه إلى أماندا بالمر من مؤسسة الدوحة للأفلام في جلسة أسئلة وأجوبة شيقة وموسيقية.

اقرأ اقل

أفلام مهرجان الدوحة ترابيكا السينيمائي ٢٠١٠